يهدف هذا التقرير إلى فهم الأسباب التي أدت إلى ارتباط بعض العائلات بداعش، بما في ذلك أولئك الذين ما زالوا نازحين أو مسجونين ، لتحديد فرص إعادة التأهيل وإعادة الإدماج المستدام من خلال توصيات مراعية للنوع الاجتماعي.

تتطلب العائلات التي ينظر اليها أنها مرتبطة بداعش، واغلبهم من النساء والاطفال رعاية نفسية و اجتماعية، ودعمًا لسبل العيش، وغالبًا الوصول إلى الخدمات الاجتماعية والمأوى.

يأتي هذا التقرير في وقت هام تقود فيه الحكومة العراقية بدعم من المجتمع الدولي، عملية استراتيجية لإعادة العائلات العراقية من مخيم الهول في شمال شرق سوريا.

لمزيد من المعلومات حول مراعاة النوع الاجتماعي لوقف التطرف العنيف ، يرجى قراءة التقرير هنا.