قبل عام واحد ، تم تحرير غرب الأنبار من داعش ، حيث تم تطهير الطريق الذي طال انتظاره إلى الحرية الشعب العراق. اليوم ، يتم استعادة الأمل.
ابرار 17 عام
طالبة في مدرسة حديثة الثانوية للبنات
مادتي الدراسية المفضلة في المدرسة هي اللغة الإنجليزية. أعتقد أنها ستعطيني الكثير من الفرص لاستكشاف ثقافات أخرى ، وربما يوم ما للسفر. حلمي هو زيارة تركيا يومًا ما. أسمع انها جميلة جدا.
صلاح 38 سنة
عامل بناء يقوم بإصلاح جسر الخور ، القائم
لا استطيع ان اقول لكم كم أحب هذه الوظيفة, أشعر بالفخر لأني أعمل في هذا المشروع في مدينتي ، وعندما ينتهي الأمر ، سأشعر بشعور عظيم لهذا الإنجاز.
هدية 38 عام
أم لعشرة وعاملة سابقة لمشروع للنقد مقابل العمل ، القائم
تم اعتقال زوجي من قبل داعش قبل ثلاث سنوات ، ولم أره منذ ذلك الحين, قبلت العمل لأنني في حاجة إلى المال. لم يكن الأمر صعباً للغاية ، والشيء الأكثر أهمية هو أننا كسبنا دخلاً. كما استمتعت بالعمل مع النساء الأخريات.
خالد 37 عام
جندي من القوات الخاصة العراقية يقوم بدوريات في جسر الخور في القائم
مهمتنا هي حماية هذا الجسر.لان العائلات في حاجة إليه للوصول إلى الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم ؛ انه جسر حيوي. في هذه اللحظة يستخدمون قارب صغير للوصول من جانب إلى آخر. ولكن بمجرد انتهاء الجسر ، ستكون حياة الناس أسهل بكثير.
بشرى 28 عام
معلمة لغة إنجليزية في مدرسة حطين الابتدائية للبنات في حديثة.
اسمي يعني "الخبر السار" عندما كنا نسمع أصوات القنابل تنفجر كنت أتحدث بهدوء إلى طلابي وأحاول أن أجعلهم يشعرون بالأمان. الآن عادت الأمور إلى طبيعتها. لدينا الماء والكهرباء والطعام ، والأطفال متحمسون للتعلم.
مسرة 11 عام
طالبة في مدرسة حطين الابتدائية للبنات في حديثة.
أحب تعلم اللغة الإنجليزية - إنها مادتي الدراسية المفضلة. وعندما أكبر أود أن أكون مهندسة.
مؤيد 64 عام
اب لعشرة, من سكان مدينة راوة
خلال فترة داعش ، كان لدينا الماء لمدة ساعتين فقط كل ثلاثة أيام. الآن لدينا الماء طوال الوقت ، ونوعية الماء جيدة للغاية. لا يمكننا العيش بدون ماء. إنها واحدة من أهم الأشياء التي تشجع الناس على العودة.
احمد 19 عام
من مشجعي ميامي هيت وطالب في مدرسة عنة الثانوية للبنين
هذه هي أفضل مدرسة في عنة. لا يمكنني اختيار موضوع (مادة دراسية) مفضل. أحب اللغة الإنجليزية والتاريخ والجغرافية والرياضيات. لكن سعادتي غير كاملة ، لأنني أتذكر جميع المباني المدمرة والعديد من أصدقائي الذين لم يعودوا.
خالدة 30 عام
أم لأربعة وعاملة سابقة لمشروع النقد مقابل العمل ، عانة
قتل زوجي من قبل داعش لأنه كان ضابط شرطة. كان هذا المشروع جيدًا جدًا بالنسبة لنا ، ونحن ممتنون للغاية ، ونأمل أن تكون هناك فرصة أخرى لنا للعمل على مشروع مماثل في المستقبل ... حلمي هو أن يكون لأطفالي حياة مختلفة لي.
قيس 47 عام
صاحب محل في سوق بلدية عنة
كنت اقوم بإصلاح الحاجات منذ أن كنت طفلاً, خلال فترة داعش ، كان الناس ما زالوا بحاجة إلى تصليحات ، لذا استمريت في العمل من المنزل.من اكثر الاشياء التي قد استمتعت في اصلاحها اهو قيامي بتصليح آلة الخياطة. لكن عموما ، كل شيء سهل جدا.
مكية 56 عام
مربية اطفال في روضة في روضة حديثة
لدي ستة أطفال وجميعهم يحضرون الى هذه الحضانة. أفضل شيء في عملي هو القدوم إلى العمل وقول "صباح الخير" للأطفال. نحن نعتني بهم أكثر مما نفعل نحن بأنفسنا .
عثمان 11 عام
من سكان مدينة راوة وبعض الاحيان طائش او متهور
هذه هي اللعبة المفضلة في المتنزه بأكمله لأنها تسير بسرعة كبيرة, إنه شيء ممتع للغاية المجيئ هنا بعد المدرسة.
حول عمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق
إن الأشخاص المذكورين في هذه القصة هم مجرد اثني عشر شخصاً من أصل 7.3 مليون عراقي يستفيدون من برنامج اعادة استقرار التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في العراق ، الذي تم تصميمه لإعادة تأهيل البنية التحتية والخدمات الضرورية بسرعة مثل المدارس والمستشفيات والطرق والمياه والكهرباء ، وتوفير فرص العمل للمستضعفين.
حاليا ، هناك أكثر من 3000 مشروع في 31 مدينة و منطقة تم تحريرها يعمل فيها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. في غرب الانبار هي من اول المناطق التي سقطت بيد داعش, والأخيرة التي تم تحريرها - يقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتنفيذ أكثر من 200 مشروع لتحقيق الاستقرار ، مما يشجع الناس على العودة إلى ديارهم ، ووضع الأسس للإنعاش طويل الأجل.